وحشتووووووونى قوى

ازاى نقدر نوازن بين الدراسة والموهبة

معادلة صعبة جدا واكيد مش اى حد يقدر يوازن بينها الا لو انسان قوى

انا بجد حاليا باحاول اوزن بين دراستى فى الهندسة ونشاطى فى الكلية والمدونة

بس للاسف المدونة مدياها اهمية بسيطة جداا وانا فى رايى انها الاهم يمكن قبل الدراسة

فعلا يا جماعه احنا مش بنلاقى نفسنا الا فى الشغل الى بنحبة والى بنحس فيه بنجاحنا واننا حققنا فيه حاجة

انا بجد وانا باكتب فى المدونة دى اجمل لحظات حياتى بعيد عن الدراسة وعبء الحياة

بس باذن الله مش هاهملها ابدا طول ما انا عايشة هافضل اكتب واكتب لغاية مالاقى نفسى فى الصحافه حقيقى دى امنية حياتى بالاضافة لانى ابقى معمارية شاطرة نفسى ابقى صحفيه شاطرة وجريئة بتقول كل الى جواها من غير خوف


فعلا لازم كلنا ندور جوانا اكيد هنلاقى مواهب جميلة كانت معانا فى الطفولة ولاسف اتدفنت مع الزمن

4 التعليقات:

  عدنان أحمد

3 نوفمبر 2008 في 11:01 م

السلام عليكم

انا مختلف معاكي شوية
في حتة ان المدونة اهم من الدراسة

و مع إن الصحافة لا علاقة لها بالهندسة
بس يارب تحققي احلامك كلها
و تبقي صحفية كبيرة
و مهندسة شاطرة

تحياتي

  ميرو انتكة

4 نوفمبر 2008 في 2:32 ص

اسير حببيتى

وعليكم السلام

المدونة مش اهم قوى بس لازم اديها اهتمام كبيرة يعنى لو اتنست هتضيع وسط زحام الدنيا اكيد

المشكلة ان كتير بيقولوا ان الصحافه لا علاقة لها بالهندسة يمكن شغل الهندسة عاوز تفرغ تام ربنا يقدرنى واقدر اوفق فى الاتنين


ميرسى بجد

تحياتى

  Amgad

7 نوفمبر 2008 في 4:56 ص

لا فض فوكي يا مروة
انا بعاني من نفس المشكلة وازيد منها كمان
ده حتي في تانية كانت الحياة لذيذة خالص
والدنيا براح
اما دلوقتي البراح عمال بيضيق علي راي منير
عموما انتي لو جواكي حاجه وحاسة انك عايزة تكتبي بجد
مش هيمنعك وقتها لا كلية ولا حتي امتحانات
ال امتحانات ال
هي اللي في القسم بتاعكو ده اسمها امتحانات
وعلي فكرة مش لازم كل محب للكتابة
يطلع صحفي
حتي لو موهوب بنسبة كبيرة
ممكن تطلعي معمارية قد الدنيا
مع اختلاقي علي لفظة معمارية دي
وتحافظي علي الكتابة في حياتك كهواية
يعني بتكتبي عشان تشبعي رغبة جواكي
واي حد عندو موهبة ايا كانت في الطفولةممكن يحافظ عليها وينميها جواه
تحياتي واي خدمة

  ميرو انتكة

9 نوفمبر 2008 في 1:16 ص

amgad

ميرسى بجد على ردك وربنا يقوينا على الكلية الجميلة دى ونبقى قدها وفى نفس الوقت بنتقدم فى التدوين

تحياتى